ملتقى صناعة العقار- حلول ورؤى لسد فجوة السوق العقاري السعودي
المؤلف: «عكاظ» (جدة)08.11.2025
يستكشف ملتقى «صناعة العقار» الأول، الذي تحتضنه رحاب كلية الأعمال بجامعة جدة في فندق إنتركونتيننتال، والذي سيفتتحه مدير الجامعة الدكتور عبدالفتاح مشاط غدا (الأربعاء)، سبل تضييق الهوة الراهنة في القطاع العقاري، وذلك من خلال استضافة نخبة من الخبراء المتمرسين في شتى فروع علوم العقار.
على مدار يومين حافلين، سيتباحث الملتقى في خمسة محاور جوهرية تصب في خدمة القطاع العقاري، وتشمل: الدور المحوري للجامعات في تلبية متطلبات سوق العمل تماشياً مع رؤية المملكة الطموحة 2030، والتقييم العقاري الشامل ومفهوم إدارة العقارات بكفاءة، والتمويل العقاري من منظور الخبراء الماليين ومدى توافر الكفاءات المؤهلة من خريجي كليات الأعمال المرموقة، والتسويق العقاري بين الواقع الحالي والتطلعات المستقبلية، والتطوير والتنمية العقارية بمنظور أخصائيي إدارة العقار.
سيشهد الملتقى عرضاً لمجموعة من المحاور الهامة وأوراق العمل القيمة، سيقدمها صفوة من المتخصصين والفاعلين في ميادين إدارة العقارات وصناعتها في المملكة العربية السعودية، وعلى رأسهم ممثلون عن وزارة الإسكان وإمارة منطقة مكة المكرمة والهيئة السعودية للمقيمين المعتمدين.
اليوم الأول من الملتقى سيشهد طرح ثلاثة محاور رئيسية، أولها يتمحور حول الدور الفاعل للجامعات في تلبية احتياجات سوق العمل المتغيرة وفقاً لرؤية السعودية 2030، ودور البرامج الجامعية في رفد سوق العمل بالكفاءات، وتحديد فاعلية مشاريع الإسكان وتقييم أسعار الأراضي الحضرية.
المحور الثاني سيتناول بعمق التقييم العقاري الدقيق ومفهوم الإدارة الاحترافية للعقارات، وتنظيم ممارسة مهنة التقييم العقاري في المملكة وفقاً للمعايير العالمية، والتحديات التي تواجه التقييم في ظل التقلبات المتسارعة التي يشهدها السوق العقاري.
أما المحور الثالث سيركز بشكل أساسي على التمويل العقاري من وجهة نظر المتخصصين الماليين، واستعراض مدى توافر الكفاءات المؤهلة من خريجي كليات الأعمال القادرين على تلبية احتياجات السوق المتنامية.
من جانبه، أكد رئيس اللجنة المنظمة للملتقى الدكتور عبدالإله ساعاتي على أن محاور الملتقى تهدف إلى تعزيز ازدهار صناعة العقارات، التي تمثل دعامة أساسية في تحقيق أهداف رؤية السعودية 2030، مشيراً إلى أن هذه الملتقيات المتخصصة تلعب دوراً حيوياً في تحفيز الابتكار وتشجيع الشباب السعودي الطموح على المشاركة الفعالة بأفكارهم وتطلعاتهم في تطوير هذا القطاع الحيوي.
على مدار يومين حافلين، سيتباحث الملتقى في خمسة محاور جوهرية تصب في خدمة القطاع العقاري، وتشمل: الدور المحوري للجامعات في تلبية متطلبات سوق العمل تماشياً مع رؤية المملكة الطموحة 2030، والتقييم العقاري الشامل ومفهوم إدارة العقارات بكفاءة، والتمويل العقاري من منظور الخبراء الماليين ومدى توافر الكفاءات المؤهلة من خريجي كليات الأعمال المرموقة، والتسويق العقاري بين الواقع الحالي والتطلعات المستقبلية، والتطوير والتنمية العقارية بمنظور أخصائيي إدارة العقار.
سيشهد الملتقى عرضاً لمجموعة من المحاور الهامة وأوراق العمل القيمة، سيقدمها صفوة من المتخصصين والفاعلين في ميادين إدارة العقارات وصناعتها في المملكة العربية السعودية، وعلى رأسهم ممثلون عن وزارة الإسكان وإمارة منطقة مكة المكرمة والهيئة السعودية للمقيمين المعتمدين.
اليوم الأول من الملتقى سيشهد طرح ثلاثة محاور رئيسية، أولها يتمحور حول الدور الفاعل للجامعات في تلبية احتياجات سوق العمل المتغيرة وفقاً لرؤية السعودية 2030، ودور البرامج الجامعية في رفد سوق العمل بالكفاءات، وتحديد فاعلية مشاريع الإسكان وتقييم أسعار الأراضي الحضرية.
المحور الثاني سيتناول بعمق التقييم العقاري الدقيق ومفهوم الإدارة الاحترافية للعقارات، وتنظيم ممارسة مهنة التقييم العقاري في المملكة وفقاً للمعايير العالمية، والتحديات التي تواجه التقييم في ظل التقلبات المتسارعة التي يشهدها السوق العقاري.
أما المحور الثالث سيركز بشكل أساسي على التمويل العقاري من وجهة نظر المتخصصين الماليين، واستعراض مدى توافر الكفاءات المؤهلة من خريجي كليات الأعمال القادرين على تلبية احتياجات السوق المتنامية.
من جانبه، أكد رئيس اللجنة المنظمة للملتقى الدكتور عبدالإله ساعاتي على أن محاور الملتقى تهدف إلى تعزيز ازدهار صناعة العقارات، التي تمثل دعامة أساسية في تحقيق أهداف رؤية السعودية 2030، مشيراً إلى أن هذه الملتقيات المتخصصة تلعب دوراً حيوياً في تحفيز الابتكار وتشجيع الشباب السعودي الطموح على المشاركة الفعالة بأفكارهم وتطلعاتهم في تطوير هذا القطاع الحيوي.